يوم ان مات حفيد البجم القطبي .... وقفت لموته حزنا شنبات الدولة التي عليها تقف الغربان السود ... عاملوا شعبهم معاملة لم يعاملهم بها اليهود ...على شعبكم يا كلاب الكرسي عاملين اسود ... وعلى اللي يديكم فلوسه تحت جزمته مكسورين العود.. زمان كان المصريين بيموتوا دفاعا عنها على الحدود .. دلوقتي بيموتوا برضوا .. بس وهما بيهربوا من ايامها السود ... ويلا يا حسني انتا و طنطاوي و شلة مجلس القرود .. يا بهايم يا مقابلين موت ولاد بلدكم بكل بلادة و برود .. ولما جزم الاعادي تجيلكم تلحسوها و تبوسوها و تزينوها بالورود ... مزبلة التاريخ مستنياكم .. وبكرة في التراب تتمرمغوا و ياكلكم الدود
Sent from my BlackBerry® from Vodafone
No comments:
Post a Comment